الأحد، 8 نوفمبر 2015

ستيف جوبز


كان من عادة"ستيف جوبز"المشي أثناء عقد اجتماعاته, لاقتناعه أن الدماغ يعمل بشكل أفضل حين يكون الجسم في حالة نشاط بدني.!

كن إيجابيًا


أنت جزء من هذا العالم!
وعلى عاتقك حمل ثقيل وهم عظيم.بيدك أن تغير عالمك، أمتك، قومك، وطنك، مجتمعك، أو ذاتك على الأقل!

"ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك"
أمان وسلام وإستسلام وتسليم وطمأنينة ورضا


قد يرى البعض أن التسامح انكسار وأن الصمت هزيمة، لكنهم لا يعرفون أن التسامح يحتاج قوة أكبر من الانتقام.وأن الصمت أقوى من أي كلام

غير أفكارك ، وستغير عالمك

من أكثر الجمل التي تبعث الطمأنينة .

كل إنسان ناجح كان طفلاً باكياً .. و كل بناية عظيمة كانت خريطة .. ليس مهماً من أنت اليوم ؛ المهم : " ماذا خططت لتكون غداً




عمياء, وصماء.. وسعيدة .


تقول هيلين كيلر:
يتعجب كثير من الناس عندما أقول لهم بأني سعيدة، فهم يتخيلون أن النقص في حواسي عبء كبير على ذهني، يربطني على الدوام بصخرة اليأس؛ ومع ذلك فإنه يبدو لي أن علامة السعادة بالحواس صغيرة جداً، فإننا إذا قررنا في أذهاننا أن هذا العالم تافه يسير جزافاً بلا غاية؛ فإنه يبقى كذلك، ولن تتبدل صورته، بينما نحن إذا اعتقدنا أن هذا العالم هو لنا خاصة وأن الشمس والقمر يتعلقان في الفضاء لنتمتع بهما، فإن هذا الاعتقاد يملؤنا سروراً؛ لأن نفوسنا تتمجد بالخلق وتسر به، لأنها نفس رجل الفن، والحق أنه مما يكسب هذه الحياة كرامة ووجاهة أن نعتقد أننا ولدنا كي نؤدي أغراضاً سامية، وأن لنا حظاً يتجاوز الحياة المادية.
قد يعترض علي البعض بقوله: ألا تسأمين من وحدة الأشياء التي تمسينها، وأنتِ لا ترين اختلاف الضوء والظلام عليها ؟ أليست الأيام كلها سواء عليك ؟ سأقول: كلا، إن أيامي كلها مختلفة، وليست ساعة تشابه الأخرى عندي، فإني بحاسة اللمس أشعر بكل التغييرات التي تطرأ على الجو، وإني متأكدة بأن الأيام تختلف عندي بمقدار اختلافها عند الذين ينظرون إلى السماء، ولا يبالون بجمالها، بل يرصدونها ليقفوا منها؛ هل تمطر أم لا .
في بعض الأيام تنسكب الشمس في مكتبي، فأشعر بأن مسرات الحياة قد احتشدت في كل شعاع من أشعتها، وهناك أيام ينزل فيها المطر، فأشعر كأن ظلاً يتعلق بي، وتنتشر رائحة الأرض الرطبة في كل مكان.
وهناك أيام مظلمة، أشعر بها أن النوافذ العشر التي في مكتبي تئن وترتجف من زمهرير الشتاء.
وهناك أيام الصيف المخدرة، حين يهب النسيم العليل، ويغويني بالخروج إلى مظلتي حيث أتمدد، وأحلم بالزهر يغشاه النحل.
وهناك ساعة العجلة والازدحام، حين تحتشد الخطابات على منضدتي، ثم ساعات لا نهاية لها، تختلف وتتفق مع المفكرين والشعراء، وكيف أسأم ما دامت الكتب حولي !.
وفي كل الاهتزازات التي أشعر بها عن طريق اللمس معان؛ فهناك وقع الأقدام رائحة غادية، ونبحة كلبي الدنماركي الجميل، ومن وقت لآخر تمر العربات الضخمة التي تحمل مواد البناء، فأشعر بنشاط نيويورك العنيف، الذي لا يهدأ.
وقد كانت حياتي وماتزال سعيدة، لأنه كان لي أصدقاء كثيرون، وأعمال كثيرة يلذ لي عملها، وقلما أفكر في نقص حواسي، ولا أحزن إذا فكرت فيها، وربما يحدث لي في بعض الأوقات ما يشبه التشوق والتمني، ولكن هذا الشعور غامض كأنه النسيم، يتخلل الزهر ويمر النسيم ويبقى الزهر راضياً.

جدد حياتك .



-1-
لا تعلق بناء حياتك على أمنية يلدها الغيب، فإنَّ هذا الإرجاء لن يعود عليك بخير.
الحاضر القريب الماثل بين يديك، ونفسُك هذه التي بين جنبيك، والظروف الباسمة أو الكالحة التي تلتف حواليك، هي وحدها الدعائم التي يتمخَّض عليها مستقبلك………
-2-
إذا كان العمل رسالة الأحياء؛ فإن العاطلين موتى.
وإذا كانت دنيانا هذه غراسًا لحياة أكبر تعقبها، فإنَّ الفارغين أحرى الناسِ أن يحشروا مفلسين لا حصاد لهم إلا البوار والخسران.
-3-
والحقُّ أن مركب النقص قد يكون خيرًا وبركة إذا حفز إلى التكمُّل وحدا إلى المجد.
-4-
إن الإنسان مهما ادعى القوة ضعيف، ومهما انفرد بنفسه فسوف تكتنفه الوحشة والحيرة، وما أكثر المسارب والمتشعبات التي يصل المرء إليها ثم لا يدري: أيَّها يأخذ؟ وأيَّها يترك؟
-5-
الحق أن هذا الانطلاق في أعماء الحياة دون اكتراث بما كان ويكوت، أو الاكتفاء بنظرةٍ خاطفة لبعض الأعمال البارزة أو الأعراض المخوفة، الحقُّ أن ذلك نذير شؤمٍ.

الاثنين، 2 نوفمبر 2015

كل يوم وردة .







“أحبُّ الأعمال إلى اللهِ أدومها وإن قلّ”
قراءتك كل يوم عشر صفحات فقط.. هذا يعني أنك ستقرأ في السنة  ٣٦٠٠ صفحة تقريبا!
حفظك ١/٢ صفحة من القرآنِ الكريمِ كلّ يوم ستكمل في نهاية السنة تسعةَ أجزاءٍ بالتمام وهذا أفضل من أن يمر عام كامل وأنت لم تحفظ!
العاداتُ الصّغيرة التي تمارسها كل يوم ولا تأخذ منك وقتَا طويلًا، ستغدو إنجازاتٍ عظيمة تسطّرها وتفخرُ بها في حياتك.
أن تمشي ثلث ساعة كل يوم، أفضل بكثير من أن تعتزم المشي ساعة واحدة كل يوم، فتنقطع عند أول أسبوع!
جربْ بناءَ عاداتٍ صغيرة فهي التي تشجعك أن تستمر فيها.
صنع وردة لا تشكل باقة لكن كل يوم وردة واحدة ، ستصنع لي باقة كبيرة…